كلما انظر لمثل هذه الصور اتخيل نفسى معك يا حبيبتى فى هذا اليوم يوم عرسنا وكم السعاده التى سنكون بها . كم اتمنى ان ياتى هذا اليوم سريعا . اعلم ان هذا اليوم حلم كل الفتيات لكن هل هو حلم للرجال لا . انا اقول هو حلمى انا هذا اليوم سنكون انا وانت معا طوال الوقت نستيقظ ووجوهنا امام بعضها البعض ولن يكون هناك المزيد من الاتصالات فى الصباح لايقاظ الاخر . كلما ارى الفرح فى اعين العرسان فى الافراح اتمنى ان اكون مكانهم انا وانت . ان نشعر بفرحتهم هذه وسعادتهم . فعلا كم اتمنى ان ياتى هذا اليوم
الزهره البيضاء هى اكثر رموز النقاء والاخلاص معرفه للناس لكن هناك رمز اخر للنقاء وهو ( الحب ) الحب هو الرمز للاخلاص والوفاء والتضحيه هو ان تقوم بفعل الاشياء بدون انتظار ثمن او اجر لها حتى لو كان ذلك يعنى انك لن تعيش مع من تحب لكن فى المقابل تراه سعيد. الحب لا يعرف سن معين . كم كنت استغرب حينما اسمع ان شاب فى ال 25 من عمره يحب امراه عندها من العمر 30 عام ويتزوجا على حب وكم كنت استغرب حينما كنت اسمع ان هناك شخص فى ال 50 من عمره يتزوج فتاه فى نصف عمره واكثر لمجرد انه يقول انه احبها . هل الحب يفعل كل هذا هل الحب يؤثر فى حياه الانسان هكذا . سالت فتاه على النت عن لحب وقالت لي الاتى (عارف انا مستعدة اعيش جنب حبيبي انشا الله اكون خادمة عندو المهم اكون شيفاه ومطمنا عليه ) هل ممكن الحب يخلى الشخص كده ممكن ليه لا . الحب احساس جميل موجود عند الرجل والمرآه . وايضا على من يحب ان يعلم الاتى انه لا وجود بين الرجل والمراه المتحابين كلمه كرامتى واعتبارى .لا هناك كرماه واعتبار للاثنين معا وتكون واحده لان الحب يجمعهما وجمع شمل كل شئ بينهما . كل هذه معانى قليل ان تجدها الا فى الحب الحقيق...
صور الماضى تعيد لنا ذكريات جميله مر عليها الزمان . كلما انزل الى الشارع لشراء اشياءمن بعض المحلات اتذكر ايام جميله كنت اقضيها هنا مع والدى ومع دراجتى ذات السنادتين . فى يوم نزلت من المنزل والححت على والدى ان العب بدراجتى قليلا فى الشارع وقام والدى بفتح المخزن الذى كنت اضعها فيه واخرجناها سويا واذا بى العب بها على الرصيف المقابل للمنزل ذهابا وايابا . كان والدى حينها يساعدى فى تحريكها للاطمنان على واذا فى هذا اليوم يتركنى لكى يكلم صديق له من الشارع يعرفه من زمن وانا سارحا فى اللعب واذا ال5دقائق اصبحت 30 دقيقه لعب فى الشارع واذا بى ابحث عن ابى ولا اجده اذهب الى الحلاق الذى فى المنزل المجارو لنا ولا اجده كان العالم الوحيد لى فى الشارع هو الرصيف المجارو للمنزل وطريق ذهابى للمدرسه فى الصباح. وحينما لم اجده ناديت على امى وسالتها عنه بلهفه واذا بها تقولى انه ذهب لكى ينام وانه قرر ان يتركنى الهو قليلا . كم اقلقنى عليه هذا اليوم . كلما اتذكر يوم من هذه الايام اكون سعيدا وملئ بالحيويه والفرحه التى لا توصف . فى كل مكان اذهب له لى ذكريات كثيره وسعيده ورائعه . هذه الذكريات منها ما يحمل ل...
تعليقات
إرسال تعليق